إنها لمجرد خويطرة وردت، وليس القصد منها شرحاَ مفصلاَ للحديث المعروف والمفهوم لكثير منّا وإن كان فهماً سطحياً..
دى ملحوظة بس علشان محدّش يبقى فاهم صح (A)
طب الحديث بقى إيه؟ D:
عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول (إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرئ مانوى فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله فهجرته إلى الله ورسوله ومن كانت هجرته لدنيا يصيبها أو امرأة ينكحها فهجرته إلى ما هاجر إليه) متفق عليه.
دى ملحوظة بس علشان محدّش يبقى فاهم صح (A)
طب الحديث بقى إيه؟ D:
عن عمر بن الخطاب رضي الله عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول (إنما الأعمال بالنيات وإنما لكل امرئ مانوى فمن كانت هجرته إلى الله ورسوله فهجرته إلى الله ورسوله ومن كانت هجرته لدنيا يصيبها أو امرأة ينكحها فهجرته إلى ما هاجر إليه) متفق عليه.
النيَّة بتشديد الياء..يعنى إيه؟؟
بدايةً النيّة فى اللغة تعنى القصد والعزيمة أمّا إصطلاحا فهي القصد للعمل تقربا إلى الله وطلبا لمرضاته وثوابه.
كلمة بقيت أسمعها كتير..يلّا هنقعد نقول نوايانا..أنا ليه عايش..إيه اللى عايز أعمله فى حياتى..وليه أنا جيت المكان دة أو نيّتى إيه و أنا بعمل الشغل دة؟
لمّا بفكر فى موضوع النيّة، وبسأل نفسى ليه هى حاجة مهمة كدة، وشئ حُثَّ عليه فى القرأن الكريم و السنة..مش بس كدة دة الحديث الأول فى الأربعيين نووية فأكيد هي حاجة فيها مصلحتى..
يا عم دة إنت بتاخد ثواب لو معملتش الحاجة الصح اللى ترضى ربنا دة إنت لو نويّت بس..مش بس كدة دة لو فكّرت فى الحاجة الغلط و معملتهاش..
ركزّ كدة..
عن ابن عباس رضي الله عنهما عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (إن الله كتب الحسنات والسيئات، ثم بين ذلك، فمن هم بحسنة فلم يعملها كتبها الله عنده حسنة كاملة، وإن هم بها فعملها كتبها الله عنده عشر حسنات إلى سبعمائة ضعف إلى أضعاف كثيرة، وإن هم بسيئة فلم يعملها كتبها الله عنده حسنة كاملة وإن هم بها فعملها كتبها الله سيئة واحدة) رواه البخاري ومسلم.
فاللهم أصلح نوايانا واجعلها لوجهك الكريم خالصا :)
اللهم رِضاك و الفردوس الأعلى :)
بوصل لخُلاصة إن دة "كرم و رحمة ربنا" اللى ملهاش حدود..الحمدُ لله :)
يا عم دة إنت بتاخد ثواب لو معملتش الحاجة الصح اللى ترضى ربنا دة إنت لو نويّت بس..مش بس كدة دة لو فكّرت فى الحاجة الغلط و معملتهاش..
ركزّ كدة..
عن ابن عباس رضي الله عنهما عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال: (إن الله كتب الحسنات والسيئات، ثم بين ذلك، فمن هم بحسنة فلم يعملها كتبها الله عنده حسنة كاملة، وإن هم بها فعملها كتبها الله عنده عشر حسنات إلى سبعمائة ضعف إلى أضعاف كثيرة، وإن هم بسيئة فلم يعملها كتبها الله عنده حسنة كاملة وإن هم بها فعملها كتبها الله سيئة واحدة) رواه البخاري ومسلم.
فاللهم أصلح نوايانا واجعلها لوجهك الكريم خالصا :)
اللهم رِضاك و الفردوس الأعلى :)